مَرْحَبًا بِكُم في عَالَمي الجَمِيل.
أحِبُّ صَلاةَ الجَمَاعَةِ مَعَ عَائلَتِي كثيرًا، وأتَوَضَّأ قَبْلَ الجَميعِ، وأفْرِشُ سَجَّادَةَ الصَّلَاةِ الخَاصَّةَ بي، وأيضًا سَجَّادَاتِ أبي، وأمِّي، وأختِي الكُبْرَى...
لَدَيَّ العَدِيدُ مِن سَجَّادَاتِ الصَّلاةِ.
تَعَالَوا لأُرِيكُم سَجَّادَاتِي الجَمِيلَة.
***
تأخُذُ الكَاتِبَةُ "مروة جول جمال" الأطْفَالَ إلى عَالَمِ فَتَاةٍ مُحِبَّةٍ للاستِطْلاعِ، ونَشِيطَةٍ، ومَرِحَةٍ. حَيثُ تَتَنَاوَلُ في هذا الكِتَابِ
مَوضُوعَ الصَّلاةِ بِشَكْلٍ يُقَوِّي ارتِبَاطَ الأطْفَالِ بصَلَواتِهم، وحُبَّهم لَها مُنْذُ الصِّغَرِ، في مُحَاوَلَةٍ لِغَرْسِ جُذُورِ الانْتِمَاءِ الدِّينِيّ في قُلُوبِ الأطْفَالِ ورَبْطِهِم بهُوِيَّتِهم